المنارة / تورنتو
من أجواء الموائد الاحتفالية إلى اللحظات العائلية التي تبقى في الذاكرة، تعيد فورسيزونز رسم ملامح الموسم من خلال تجارب تنبض بالشغف وتلامس القلوب.
وتدعوكم فنادق ومنتجعات فورسيزونز لاكتشاف ألق موسم الأعياد، مع اللحظات المفعمة بالألفة والبهجة مع الإحساس الفريد بالانتماء. ومع بدء المسافرين في التخطيط لعطلاتهم في وقت مبكر هذا العام، يعد الآن الوقت الأمثل لاختيار تجارب فورسيزونز المصممة خصيصاً للاحتفال بالموسم القادم.
سواء في الفلل الفاخرة والإقامات الخاصة وسط الجزر الاستوائية، أو عبر وجهات المدن النابضة بالحياة، أو في الأجواء الجبلية الدافئة، تقدم فورسيزونز تجارب استثنائية تلبي جميع الأذواق. فرصةٌ لعيش عشاءٍ رومانسي على ضوء الشموع تحت السماء المرصعة بالنجوم، أو بمشروبات دافئة بجوار المدفأة، أو حفلات شاي الدمى المحببة للأطفال، أو أجواء القرى الاحتفالية على الأسطح والتي تزخر بنكهات الموسم وأجوائه المبهجة.
كل تجربة من تجارب فورسيزونز صممت بعناية لتمنح الضيوف لحظات لا تنسى وترسم ملامح ذكريات تبقى طويلاً بعد انتهاء الموسم، أياً كانت مناسبة الاحتفال.
كما تكون احتفالات موسمية لجميع الأعمار: لحظات غامرة وأوقات سعيدة معاً.
تجارب عائلية غامرة بالألفة والضحكات تعزز الترابط خلال العطلات:
منتجع فورسيزونز بونتا ميتا – مهرجان كاترينا: احتفاءً بـيوم الموتى، يقدم المنتجع مهرجاناً سنوياً يستمر ثلاثة أيام، يحتفي بالذكرى من خلال الفن والتقاليد والتجمعات. يتضمن المهرجان عشاء الافتتاح، واحتفالاً مسائياً مع طقوس تقليدية، ومراسم صباحية مخصصة للتذكر.
منتجع وإقامات فورسيزونز لوس كابوس في كوستا بالماس – تجمّع المشويات: وقتٌ مميز لقضاء عطلة عيد الشكر مع وجبة غداء أو عشاء مشويات عند حجز فيلا مكونة من ثلاث إلى ست غرف نوم، لتجربة مثالية تجمع العائلة والأصدقاء بجانب المسبح في أجواء مبهجة.
فندق فورسيزونز شيكاغو – شاي الدمى المحببة: فعالية محببة للأطفال خلال موسم الأعياد، حيث يمكن للصغار صنع دمى الدببة الخاصة بهم والاستمتاع بجلسة شاي مميزة.
منتجع وإقامات فورسيزونز فيل – عطلات “هوفيل”: يتحول المنتجع إلى أرض عجائب احتفالية تحتفي بأجواء عيد الميلاد، مع بيت كعك الزنجبيل العملاق، والأناشيد الموسمية، والحلويات التقليدية.
منتجع فورسيزونز جزر المالديف في كودا هورا – المنقذون الصغار: للعائلات الباحثة عن عيد ميلاد متفرد، يقدم المنتجع هدية لا تنسى تتمثل في التواصل مع المحيط. من خلال البرنامج، ينضم الأطفال إلى علماء الأحياء البحري.
